WIRIDAN SYADZILIYAH

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ أَشْهَدُ أَنْ لَاإِلَهَ إِلَّااللهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُوْلُ اللهِ ...... ×3 أَللهُ أَكْبَرُ ..........100× إِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفٰى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ....... اَلْفَاتِحَةْ. إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا اَبِىْ بَكْرٍ الصِّدِّيْقِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ...... اَلْفَاتِحَةْ. إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ...... اَلْفَاتِحَةْ. إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ....... اَلْفَاتِحَةْ. إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا عَلِيِّ بْنِ اَبِىْ طَالِبٍ كَرَّمَ اللهُ وَجْهَهُ........... اَلْفَاتِحَةْ. إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا حَسَنٍ وَسَيِّدِنَا حُسَيْنٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا............ الْفَاتِحَةْ. إِلَى حَضْرَةِ آمْبَاهْ فنْجَالُوْ وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ.......... الْفَاتِحَةْ. إِلَى حَضْرَةِ الْاَوْلِيَاءِ التِّسْعَةَ فِى اِنْدُوْنِيْسِيَا......... الْفَاتِحَةْ. إِلَى حَضْرَةِ سُلْطَانِ اْلاَوْلِيَآءِ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجِيْلاَنِي......... اَلْفَاتِحَةْ. إِلَى حَضْرَةِ الشَّيْخِ عَبْدِ الْرَّزَاقْ رَحِمَهُ اللهُ.......... اَلْفَاتِحَةْ. إِلَى حَضْرَةِ عَبْدُ السَّلَامِ بِنْ مَشِيْسِي رَضِيَ اللهُ عَنْهُ ...........اَلْفَاتِحَةْ. إِلَى حَضْرَةِ سُلْطَانِ اْلاَوْلِيَآءِ الشَّيْخِ اَبِى الْحَسَنِ الشَّاذِلِى رَضِيَ اللهُ عَنْهُ..........اَلْفَاتِحَةْ. إِلَى حَضْرَةِ (تامباهان)................... اَلْفَاتِحَةْ. إِلَى حَضْرَةِ شَيْخِنَا صَلاَحُ الدِّيْنِ بْنُ عبد الجَلِيْل مُسْتَقِيْم............. اَلْفَاتِحَةْ. إِلَى حَضْرَةِ شَيْخِنَا عَبْدِ الْجَلِيْل مُسْتَقِيْم وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِـهِ......... الْفَاتِحَةْ. إِلَى حَضْرَةِ الشَّيْخِ مُسْتَقِيْم بْنُ حُسَيْنِ وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ........ الْفَاتِحَةْ. إِلَى حَضْرَةِ وَالِدَيَّ وَارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِىْ صَغِبْرًا....... اَلْفَاتِحَةْ. إِلَى حَضْرَةِ أَبِيْنَا أَدَمْ وَأُمَّنَا حَوَاءْ وَلِجَمِيْعِ اْلأَنْبِيَآءِ وَالْمُرْسَلِيْـنَ وَاْلأَوْلِيَـاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْـنَ واْلاَوْلِيَاءِ اْلعَارِفِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ الْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَلِجَمِيْعِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ و الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ الْاَحْيَاءِ مِنْهُم وِالْأَمْوَاتِ.........اَلْفَاتِحَةْ. إِلَى حَضْرَةِ نَبِيِّ اللهِ خَضِرْ عَلَيْهِ السَّلاَمُ........ اَلْفَاتِحَةْ. اَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ..........100× اَلْلَهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍعَبْدِكَ وَنَبِيِكَ وَرَسُوْلِكَ اْلنَّبِيِّ الْاُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا بِقَدْرِ عَظَمَةِ ذَاتِكَ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ لَااِلهَ اِلَّا اللهُ...........100× لَااِلهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلِّمَ كَلِمَةُ اْلحَقِّ عَلَيْهَا نَحْيَ وَاِلَيْهَا نَمُوْتُ وَبِهَا نُبْعَثُ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى نَحْنُ مِنَ الْامِنِيْنِ بِرَحْمَةِ اللهِ وَكَرَمِهِ جَزَى اللهُ عَنَّا سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ وَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَا هُوَ أَهْلَهُ. الدُعَاءُ : اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِىْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ. اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ اْلأَهْوَالِ وَاْلاَفَاتِ وَتَقْضِى لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الْحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّئَاتِ وَتَرْفَعُهَا بِهَا عِنْدَكَ اَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِى الْحَيَاتِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ. اَللَّهُمَّ اَنْتَ مَقْصُوْدُنَا وَرِضَاكَ مَطْلُوْبُنَا أَعْطِنَا مَحَبَّتَكَ وَمَعْرِفَتَكَ, اَللَّهُمَّ ثَبِّتْ إِيْمَانَنَا وَنَوِّرْ قُلُوْبَنَا وَبَارِكْ لَنَا فِيْمَا اَعْطَيْتَنَا وَسَلِّمْنَا فِى الدُّنَيَا وَ اْلاَخِرَةِ اَللّهُمَّ نَوِّرْ قَلْوبنا بِنُوْرِ هِدَايَتِكَ كَمَا نَوَّرْتَ اْلأَرْضَ بِنُوْرِ شَمْسِكَ أَبَدًا أَبَدًا بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ اَللّهُمَّ افْتَحْ لَنا بِفُتُوْحِ الْعَارِفِيْنَ .... ×3 وَارْزُقْنَا فَهْمَ النَّبِيِّيْنَ وَحِفْظَ الْمُرْسَلِيَنَ وَإِلْهَامَ اْلملَائِكَةِ اْلمقَرَّبِيْنَ اَللّهُمَّ اخْتِمْ لَنَا بِخَاتِمَةِ السَّعَادَةِ وَاجْعَلْنَا مِنَ الدِّيْن سَبَقَتْ لَهُمُ الْحُسْنَى وَالزِّيَادَةُ بِجَاهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذِى الشَّفَاعَةِ, وَاٰلِهِ وَصَحْبِهِ ذَوِى السَّيَّادَةِ, وَسَيِّدِنَا أَبِى الْعَبَّاسِ الْخَضْرِ الْمُسَمَّى بَلْيًا بِنْ مَلْكَانِ ذِى اْلإِسْتِقَامَةِ. وَالْغَوْثِ اْلأَعْظَمِ الشَّيْخِ عَبْدُ الْقَادِرِ الْجَيْلاَنِى ذِى الْكَرَامَةِ. اَللّهُمَّ اغْفِرْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. اَللَّهُمَّ اَرْضِ عَنِ الشَّيْخِ اَبِى الْحَسَنِ الشَّاذِلِى وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَمَشَايِخِهِ وَتَلَامِيْذِهِ وَأَزْوَجِهِ وَإِخْوَنِهِ مِنَ اْلاَوْلِيَاءِ اْلمقَرَّبِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ وَسَائِرِ أُمَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْمَعِيْنَ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَاءِ نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَتِهِ. اَللَّهُمَّ ارْفَعْ دَرَجَاتِهِمْ وَأَعْلِ مَكَانَهُمْ وَاحْشُرْنَا فِى زُمْرَتِهِمْ وَأَدْخِلْنَا فِى حِمَايَتِهِمْ وَأَمِتْنَا عَلَى طَرِيْقَتِهِمْ مَعَ الَّذِيْنَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالصَّدِقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ. اَللَّهُمَّ بِجَاهٍ الشَّيْخِ اَبِى الْحَسَنِ الشَّاذِلِى عِنْدَكَ وَبِكَرَمَاتِهِ عَلَيْكَ وَبِقُطْبِيَّتِهِ لَدَيْكَ نَسْئَلُكَ الْخَيْرَ كُلَّهُ وَنَعُوْذُبِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ يَامَنْ لَهُ الْاَمْرُ كُلُّهُ نَسْئَلُكَ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ أَنْ تَقْضِيَ بِهِ حَوَائِجَنَا وَتَرْفَعَ بِهِ دَرَجَاتِنَا وَتَشْفِيَ بِهِ مَرْضَانَا وَتُفَرِّجَ بِهِ حُمُوْمَنَا وَتَكْشِفَ بِهِ غُمُوْمَنَا وَتُلْجِمِ بِهِ خُصُوْمَنَا وَتُهْزِمَ بِهِ أَعْدَاءَنَا وَتُعَمِّرَ بِهِ بِلَادَنَا بِالاِيْمَانِ وِالْاِسْلَامِ وَالنِّعْمَةِ وَالرَّحْمَةِ وَتَرْزُقَنَا بِهِ حُسْنُ الْخَاتِمَةِ. وَصَلَّى الله عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الْاُمَّةِ وَكَاشِفِ الْغُمَّةِ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيْمًا دَائِمًا وَالْحَمْدُلِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. أصدرها معهد السلوك الطريقة الكبري تولوغ أكوغ الشيخ صلاح الدين عبد الجليل مستقيم